للظروف البيئية القاسية والجافة، ويعود تاريخ زراعته إلى عشرات آلاف السنين فقد ظهر أولًا في إفريقيا ثم آسيا والشرق الأوسط، أما الآن تعد الهند أول الدول المنتجة له تليها القارة الأفريقية فالصين، غذائيًا يمكن تحضير الدخن كالعصيدة أو كالأرز ويمكن استخدامه لصنع الخبز، وتغذويًا هو مصدر للكربوهيدرات والألياف وعدد من الفيتامينات والمعادن الهامة والمركبات العضوية، وهناك العديد من الأصناف من الدخن أكثرها انتشارًا اللؤلؤ، ، ومن الأصناف الأخرى ذيل الذئب والصغير والإصبع وجُوار وكودو، وبالرغم من اختلاف الأصناف إلا أن فوائدها قلّما تختلف، وفيما يأتي يمكن التعرف على أبرز فوائد الدخن الصحي٢